الروضة :
لها الدور الأكبر والرئيسي في تنمية شخصية الطفل من خلال برامجها التثقيفية والتربوية ونوعية العلاقات التي تربطه برفاق داخل الروضة فتخلق منه مواطنا متكاملا يبني ويقيم أركانه ويعلي من شأنه.
* دور الأسرة :
الأسرة هي أساس التنشئة الإجتماعية لأطفالها وإعدادهم للحياة المستقبلية ، على الرغم من تعدد المنشآت التربوية والتعليمية والمهنية ومهما بلغت هذه المنشآت من تقدم ونجاح في أساليب التربية والتعليم، فإنها لا تحدث من الأثر في نفوس النشء ما يحدثه ( المنزل الصالح )
لذا قامت الروضة في بداية العام الدراسي على :
استقبال الأطفال في الفصول والتعرف عليهم والترحيب بهم
وبأمهاتهم ايضاً وتسجيل أي ملاحظات إن وجدت . كما تم توزيع ورقة المعلومات
عن الطفل لتعبئتها من قبل الأم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق