معلمتي وفتراتها النموذجية...
تلعب المعلمة دوراً مهماً في العملية التربوية لذا تشكل مهارات المعلمة
وصفاتها
المهنية المحور الأساسي في تنشئة الجيل ودفعهم للنمو والبحث وبناء شخصيتهم
السلوكية والمعرفية وأحياناً تعيدنا الذكريات إلى معلمة لها بصمة في حياتنا إما
تدفعنا إلى
الأمام وإما تعيدنا إلى الخلف وهذا لايخص على حد منا,ومن هنا تُعد
الروضة البرامج والدورات
والفترات النموذجية لصقل مهارات المعلمة ودعمها بكل
ماهو جديد ومؤثر إيجابياً
على الأطفال سواء في تنظيم البيئة وإعداد أنشطتها
الثرية الجاذبة للطفل للتفاعل بها
وإكتساب الطفل القيم والمبادئ والسلوكيات
المقبولة
وكيفية تعديل أي سلوك غير مقبول سواء تعامله مع الآخرين أو مع البيئة فخططت
الروضة لفترات نموذجية لتبادل الخبرات بين المعلمات وعرض أفضل الطرق التي
تدفع الطفل للحوار والاستنتاج والوصول إلى المعلومة وربطها بواقع
يعيشه ويتعامل معه.
حيث أدارت المعلمة حسنية مطر وسمية الوابل وبحضور عدد من المعلمات حلقة
محورها حول مفهوم الطفل الرضيع حيث ركزت على التحدث باللغة العربية
المبسطه وطرحت الأسئلة المثيرة للتفكير من خلال تطبيق مهارات القبعات الست
وحققت التواصل بين الأطفال وكانت لفترتها وقعاً إيجابياً لتبادل الخبرات بين
المعلمات...
كما أدارت في يوم آخر لأطفال تمهيدي 3 حلقة الحملة التوعوية
(كيف أحمي نفسي من أخطار التحرش) الذي ينبع مفهومها السلوكي من الناحية
الدينية والأخلاقية ومدى قدرة المعلمة على تحقيق القيم والمبادئ في نفوس
الأطفالومعنى العورة وخصوصيتها لكل شخص/وانعكاس المفهوم على الناحيه
الصحية والعلمية والسلوكية لدى الأطفال وقد أشادت المعلمات بأسلوب المعلمة
التي استطاعت من خلاله توصيله للأطفال والتفاعل معه ولتعزيز المفهوم يُرجى
مشاهدة الحملة التي سبق تحميلها على المدونة...
أما في وحدة الأيدي عززت المعلمة ريما باست ودانه الدخيل
الثرية الجاذبة للطفل للتفاعل بها وإكتساب الطفل القيم والمبادئ والسلوكيات
المقبولة
حيث أدارت المعلمة حسنية مطر وسمية الوابل وبحضور عدد من المعلمات حلقة
محورها حول مفهوم الطفل الرضيع حيث ركزت على التحدث باللغة العربية
المبسطه وطرحت الأسئلة المثيرة للتفكير من خلال تطبيق مهارات القبعات الست
وحققت التواصل بين الأطفال وكانت لفترتها وقعاً إيجابياً لتبادل الخبرات بين
المعلمات...
كما أدارت في يوم آخر لأطفال تمهيدي 3 حلقة الحملة التوعوية
(كيف أحمي نفسي من أخطار التحرش) الذي ينبع مفهومها السلوكي من الناحية
الدينية والأخلاقية ومدى قدرة المعلمة على تحقيق القيم والمبادئ في نفوس
الأطفالومعنى العورة وخصوصيتها لكل شخص/وانعكاس المفهوم على الناحيه
الصحية والعلمية والسلوكية لدى الأطفال وقد أشادت المعلمات بأسلوب المعلمة
التي استطاعت من خلاله توصيله للأطفال والتفاعل معه ولتعزيز المفهوم يُرجى
مشاهدة الحملة التي سبق تحميلها على المدونة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق